الكل يُغرد في المساء...

كاشغري يدعي الثقافة ولكنه لايمت لها بصلة انكر وجود الخالق تعالى الله عن ذلك سب الرسول صلى الله عليه وسلم الجميع زحف ضد الكاتب الشيحي عندما فضح المتثيقفين ، وهذا الكاشغري لازال حياً يرزق ربي رحماك بنا لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا \" كاشغري سفيه لايملك سوى الأنحطاط الفكري والثقافي اللهم أنزل به عقوبتك وعذبه بنفسه وأجعله عبره لمن لا يعتبر .. كم أنت سيء يالتويتر بوجود هؤلاء ..

يستهوي موقع التواصل الأجتماعي ( التويتر ) بمتابعة العديد من أطياف المجتمع السعودي ومن بين المُغردين أبناء جبة الذين عزفوا عن متابعة المواقع الألكترونية . ومن أبرز حُسنيات التويتر أنه كشف للجميع ماهو مدى أهتمام الجباويين ، حتى أصبحوا يغردون بالمساء .
ومن أبرز المغردين من أبناء جبة الأعلامي بندر العمار و رئيس تحرير اخبارية جبة فيصل الثليج و إداري صدى جبة نجيب المخلف وكاتبنا الغائب الحاضر عبدالكريم الثليج ورئيس المجلس البلدي مليح المعارك و سعود الفرحان ومدير موقع مجالس الرمال جميل الفاران و راشد العيد و ممدوح المزاوم و حمود الصايل و مبارك العريفان و علي العودة وعبدالرحمن كريم ومناور الشبيب وطلال الغافل و محمد العتيق وعبدالعزيز الطريخم و متعب الطاهر و رميح الفهيد وطلال البندر وأحمد الفلاح هؤلاء من يحضرني،

فقط أمعن النظر بكل تلك الأسماء تجد بها التنوع مابين كبار السن وكذلك الأعلامين وروح الشباب تجد منهم من أتجه للسياسة كابو عمار وفيصل الثليج ونجيب المخلف و عبدالكريم الثليج و علي العودة والبعض الأخر توجه للرياضة والبعض منهم يجد نفسة بالتسلية والأغلبية تتبع الأخبار ومايحدث من مستجدات بالساحة العربية والعالمية وبلحظة تتصفح صفحاتهم وتبحث عن الفلو وتغريداتهم ينكشف لك مايحمله المغرد من ثقافة .

كم أنا مُمتن لك ياتويتر بأنك كشفت الجميع على حقيقته ولكن ماأجملها من حقيقة صحيح أن تويتر يتبادل به المغردين مناقشة جميع الأحداث التي تستجدي على الساحة ولكن مايعيبنا نحن الجباويين من خلال التويتر عدم مناقشة الأحداث التي تجدوا على الشارع الجباوي ،

افتتح بندر العمار وفيصل الثليج قبل فترة هاشتاق خاص بجبة ( #jubbah ) ولكن لم نجد أحداً يكتب عن قضية بجبة أو عن الأحداث الجباوية ، التويتر يجد به المغردين مساحة أكبر للتعبير عن أرائهم والبت بأفكارهم ولكن الجباويين لم يجدوا المساحة الا القليل منهم وبالأخص متتبعي السياسة ،

نريد فتح مجال أكبر للفكركم البناء وتطلعاتكم المستقبليه بإذن الله ...